«القمة العالمية للذكاء الاصطناعي».. الإبهار السعودي

تعي القيادة السياسية دور بلادنا المحوري على المستويين الوطني والدولي؛ لتقديم حلول متقدمة للحد من آثار تلك المعضلات ليس لكيانها فقط بل للبشرية جمعاء، وأحد تلك المفاصل هو العمل على تنمية مسيرتها في “الذكاء الاصطناعي والتطبيقات السحابية”..

الصادرات السعودية غير النفطية.. قصة نجاح للمحتوى المحلي

الفلسفة السعودية ترتكز بدرجة كبيرة على توطين الصناعة المحلية في مختلف المجالات، وتعزيز الثقة بجودة المنتجات المحلية بكافة القطاعات، والانفتاح على الأسواق العالمية، وتوظيف كافة إمكاناتها الاقتصادية، نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير عن طريق وضع البرامج وتقديم الحوافز للمصدرين..

ماذا قال صندوق النقد الدولي عن الاقتصاد الأخضر السعودي؟

تدرك السعودية بشكل متعمق أكثر من أي وقت مضى أهمية وضع السياسات الحكومية الشاملة للتعامل اقتصاديًا وبيئيًا مع التغيّرات المناخية المتسارعة، لذلك نجدها تتعامل مع “الاقتصاد الأخضر” ليس كمفهوم عابر، بل بكونه العمود الفقري المستقبلي لتحقيق التنمية المستدامة..

السعودية بين الاستراتيجية التنموية والبراعة الأمنية

تحية إجلال لرئاسة أمن الدولة، ولكل الأجهزة الأمنية التي ترصد وتتعقب كل ما يمس أمننا القومي بكل عزيمة وإصرار وحزم في التصدي لكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن هذه البلاد واستقرارها وسلامة المواطنين والمقيمين على أراضيها..

السعودية.. وجهة للبطولات الرياضية «الدوافع والأهداف»

تُعد السعودية اليوم مركزًا عالميًا لأهم الأحداث الرياضية الكبرى بمختلف أنواعها، لمَا تتمتع به من تنوّعٍ جغرافي ومناخي جعل منها: وجهة لرالي داكار، فورمولا 1، أكبر نزالات الملاكمة، وبطولات كرة القدم، وأخيرًا إعلانها المهم عن استضافة دورة الألعاب الآسيوية الشتوية في تروجينا بمنطقة نيوم، وهي الوجهة الأمثل لألعاب شتاء آسيا..

التحالف المنقوص في العلاقات الروسية الإيرانية

القراءات التحليلية لمشهد العلاقات الروسية الإيرانية يفيدنا على الأرض بمسار مختلف عما تحاول له الماكنة الإعلامية الإيرانية، ومن يدور في فلكها من الإعلام الموازي له ترويجه، والتي تحاول بشتى الطرق من التأكيد بين الفينة والأخرى وصف العلاقة مع “موسكو” بـ”سياسة المحاور الاستراتيجية” في أكثر مناطق العالم حساسية من حيث الجغرافيا السياسية أو الاقتصادية.

قمة جدة.. الواقعية السياسية والتنموية والعسكرية

رسائل «قمة جدة» كانت واضحة بجلاء، وكانت ترتكز بالدرجة الأولى على أمن المنطقة وسلامها واستقرارها، وهي قاعدة لم تحد عنها المنهجية السياسية السعودية طوال عقودها السابقة، وهو ما يجعلها بحكم ثقلها السياسي والاقتصادي وموقعها المؤثر في العالمين العربي والإسلامي محل ثقة من قبل قادة وشعوب المنطقة..

«الحج».. والإدارة الناجحة للدولة السعودية

«الاتزان الواقعي» وإنضاج الأمور من جميع الجوانب، يُعد أحد أهم عوامل نجاح حج 1443هـ غير المُعلنة؛ فجميع القرارات المتصلة بالموسم كانت مدروسة بعناية دقيقة، بعيدًا عن أي حسابات أخرى، لا تتصل بسلامة ضيوف الرحمن وأداء نُسكهم بسلاسة ويسر..