ما يدعم تبني المملكة للمنظمة الجديدة، أنها استطاعت خلال رئاستها لمجموعة العشرين من إقرار مشروع «قياس الاقتصاد الرقمي» الذي يدعم التحديد السياسي الشامل لعناصر الاقتصاد الرقمي، ويتضمّن الأنشطة الاقتصادية كافة التي تعتمد على استخدام المدخلات الرقمية..
الشهر: نوفمبر 2020
مكتسباتنا الوطنية من رئاسة مجموعة العشرين (G20)
ومن المبادرات النوعية التي قدمتها السعودية في الدورة الحالية «مبادرة الرياض لمستقبل منظمة التجارة العالمية»، التي هدفت إلى تحديد أرضية مشتركة لمبادئ السياسة التجارية التي يمكن أن توفر الأساس لمناقشات إصلاح المنظمة دون إيجاد مسار مواز للمفاوضات، و«تعزيز التجارة الدولية والاستثمار»، لبناء المرونة في سلاسل التوريد العالمية وتفعيل الاستثمار الدولي.
من مصادري …
تشير المعلومات أن”عزمي بشارة” المدير العام للمركز العربي للأبحاث والدراسات السياسات والذي يتخذ من قطر مركزا له يعكف مع مدير قناة الجزيرة السابق “وضاح خنفر” على إنشاء هيئة عمليات إعلامية جديدة مهمتها استهداف السعودية والإمارات إعلامياً في مجال حقوق الإنسان.
الولايات المتحدة تدعم تدريب حرس الحدود اليمني
الرياض – أكمل تسعة وعشرون عنصراً من عناصر حرس الحدود اليمني برنامجاً تدريبياً مكثفاً مدته أسبوعان في الرياض ، المملكة العربية السعودية قاده فريق أمريكي زائر بالاشتراك مع مدربين سعوديين إذ كانت هذه العناصر الشابّة هي أول مجموعة تستفيد من التدريب الذي تدعمه الولايات المتحدة منذ عام 2015 حين اندلعت الحرب في اليمن .
قطر توزع الإرهاب بين السنة والشيعة!
الآلة الإرهابية القطرية، ليست مقتصرة على السنة، أيضاً هناك تحركات إيرانية لخلق بؤر شيعية مدربة على غرار حزب الله، خاصة أن المعلومات تؤكد أن هناك خبراء في وزارة الاستخبارات والأمن الوطني الإيراني زاروا قطر خلال الفترات الماضية، بهدف العمل على انتقال مجموعة من الباكستانيين الشيعة من قطر والمنتمين إلى لواء “زينبيون” إلى إيران ومنها إلى اليمن وجزء منهم سيذهبون إلى سوريا.
دلالات تصريحات ولي العهد وقمة G20
الركائز الأربع المتمثلة في “خلق الوظائف، وتنمية الاقتصاد غير النفطي، وتحسين جودة الحياة، والقضاء على الفساد”، تُعد العناوين البارزة في السياق العام لمضمون تصريحات ولي العهد، وهي فعليًا المهمة التي عملت عليها الأدوات الحكومية ذات العلاقة خلال السنوات الأربع الماضية، لذلك ازدانت التصريحات بالدرجة الأولى باللغة الإقناعية لا العاطفية، واتضح ذلك جليًا في استخدام المعلومات والأرقام..
كأس العالم من السوشل ميديا إلى الملعب!
يحاكي كأس العالم 2018 الواقع، بل يتماشى مع الواقع الافتراضي الذي فرضته السوشل ميديا، بكافة أطيافها ومختلف توجهاتها وشخوصها الجدد، ففي الوقت التي أفرزت السوشل ميديا العديد من الشخوص الصحافية ، والفنية، والكتاب الذين لم يتخرجوا من الوسائل التقليدية ولم يكونوا مدججين بالكميرات والعدسات “الزوم”، استطاعوا مزاحمة أصحاب المهنة الحقيقية التقليدية ، بل أزاحتهم في بعض المواقع لتقديم نماذج عمل سريعة ومقبولة إلى حد (ما) رغم أن بعضاً من هذه الأعمال تفتقد للمهنية إلا أنها وصلت للمتلقي! كذلك حاكى كأس العالم المشهد الافتراضي بتقديم نسخة واقعية ، أزاحت الأبطال التقليديين ، كالألمان والإنجليز والبرازيليين والأسبان ، لتقدم لنا نموذجاً جديداً لم يكن أصلا في قائمة الترشيح، بل أزال الأسماء العالقة في الذهن: رونالدو، ميسي (مثلاً)، لتقدم لنا بديلاً عنهما ساحر فرنسا الصغير كليان مبابي!
هل نقول إذن أنه في هذه المرة قد حاكى العالم الحقيقي العالم الافتراضي، في مرحلة اتحاد لاحقاً.. ربما!
تحسين العلاقة التعاقدية وإصلاح سوق العمل
من الإصلاحات الجوهرية التي ستُحققها المبادرة بمشيئة الله، تحسين ظروف عمل القطاع الخاص، وتمكين حركة التنقل للوافدين، وتنظيم دخول واستقطاب الكفاءات الوظيفية الخارجية من أصحاب المهارات العالية، خاصة في هذا التوقيت الذي يشهد متغيرات كبيرة على مستوى العالم، وهو ما تعمل عليه بلادنا اليوم تحت شعار “أرقى عمل وتعامل”..
“تنمية الصادرات”.. ذراع التوسع السعودية
قد أصبحت درجة الوعي متقدمة جداً، لذلك لم تعد المملكة تلك الدولة القائمة على الاستهلاك الكلي، بل أصبح لها أبعاد في أخذ حصتها في الأسواق التجارية الإقليمية والدولية.. وهذا بالضبط ما تعمل عليه هيئة تنمية الصادرات السعودية..