لم تكتفِ السعودية بتوقيع الاتفاقيات الإطارية بل عززت حضورها من خلال مسارين: الأول يتمثل في إيجاد الحلول المبنية على الطبيعة (التشجير وزيادة تنمية الغطاء النباتي)، والثاني تفوقها العالمي ليس فقط التوجه نحو استخدام الطاقة النظيفة، بل تبنيها مبادرة الاقتصاد الدائري للكربون في أهم المحافل العالمية..
25
أكتوبر