بين الإعلام الغربي والصاروخ الصيني التائه وحديث “لي قانغ “

الصاروخ الصيني التائه.. متى وأين سيسقط؟” “مخاوف من خسائر بشرية لاقتراب الصاروخ الصيني من الأرض”، “منظمة Aerospace Corporation الأمريكية للأبحاث الفضائية تُرجح سقوط حُطام الصاروخ الصيني فوق السودان”، وعناوين أخرى كثيرة موازيه تصدرت وسائل الإعلام العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي بلا منازع، حتى أضحى سكان يتحرون توقيت ومكان سقوط “لونغ مارش 5 بي”.

خريطة طريق سعودية لصناعتها السياحية

ما يعُطي هذه الصناعة مدلولات مهمة، تعزيز الهيكل المتكامل للمنظومة السياحية من وزارة السياحة، والهيئة السعودية للسياحة، ومجلس التنمية السياحي، وصندوق التنمية السياحي، وأدوارها في تمكين قطاعات الأعمال المرتبطة بالسياحة للمساهمة في هذه التنمية الحيوية..

إنهم غاضبون من اتفاق الرياض

إن أحداث مطار عدن الدامية، ما هي إلا مؤشر جيوسياسي على رهاب وانزعاج الإيرانيين وحلفائهم في المنطقة، من نجاح الحكومة السعودية في تسريع تنفيذ “اتفاق الرياض”، وترتيب خريطة الملف اليمني السياسي والعسكري، وتوحيد الكيانات اليمنية تجاه العدو الأول الحوثي..

“الأمن السعودي” والمؤشرات الأمنية الدولية

استطاعت وزارة الداخلية والتشكيلات الأمنية الأخرى أن تتعامل مع الأمن بمفهوم شامل وأفق واسع، يتجاوز المفاهيم التقليدية، إلى ما هو أعمق من ذلك بكثير، والنظر إليه كمعيار إنساني بالدرجة الأولى، وقيمة أساسية تُزيّن جدارية مجتمعنا السعودي، وهو ما نشكر الله عليه أولًا وأخيرًا..

مكتسباتنا الوطنية من رئاسة مجموعة العشرين (G20)

ومن المبادرات النوعية التي قدمتها السعودية في الدورة الحالية «مبادرة الرياض لمستقبل منظمة التجارة العالمية»، التي هدفت إلى تحديد أرضية مشتركة لمبادئ السياسة التجارية التي يمكن أن توفر الأساس لمناقشات إصلاح المنظمة دون إيجاد مسار مواز للمفاوضات، و«تعزيز التجارة الدولية والاستثمار»، لبناء المرونة في سلاسل التوريد العالمية وتفعيل الاستثمار الدولي.

“تنمية الصادرات”.. ذراع التوسع السعودية

قد أصبحت درجة الوعي متقدمة جداً، لذلك لم تعد المملكة تلك الدولة القائمة على الاستهلاك الكلي، بل أصبح لها أبعاد في أخذ حصتها في الأسواق التجارية الإقليمية والدولية.. وهذا بالضبط ما تعمل عليه هيئة تنمية الصادرات السعودية..

رأي بندر.. وتفكيك “شيطنة السعودية”

في تصوري أن حديث الأمير بندر من حيث التوقيت يمثل أهمية كبرى في ظل تعقيدات المشهدين الإقليمي والدولي من القضية الفلسطينية، وعدم وجود رؤية موحدة من القادة الفلسطينيين، ناهيك عن ارتفاع مستوى اهتمام بعض الدول بهذه القضية الفلسطينية لتحقيق مآرب سياسية..

أخطر بقعة بحرية على وجه الأرض

للتقديرات والمسوحات الجيولوجية فإن بحر الصين الجنوبي يحتوي على 7,17 مليارات طن من النفط الخام، ومصادر أخرى من الاحتياطات المؤكدة فيه قد تصل إلى 5,7 مليارات برميل فضلًا عن الغاز الطبيعي، واستنادًا لهذه التقديرات فإنه من الصعب على الدول المتنازعة التنازل عن هذه الثروات الهائلة، وهي تمثل بالإضافة إلى ذلك عُمقًا إستراتيجيًا لبعض الدول