هل ترجُم العرب قبر أبي رغال الحديث «حسن نصر الله»؟

شكرًا للبنانيين الذين انتفضوا في المنصات الاجتماعية للرد على «أبي رغال القرن 21» ورجموه بالحقائق وقالوها بوضوح: «إن السعودية لم تُهدد بطرد الجالية اللبنانية، ولم تستخدمهم في يوم ما كورقة ضغط سياسية تجاه دولة لبنان، بل كانت صديقةً وشقيقة قدمت له الكثير من الدعم المالي..

مشروعات السعودية الاستثمارية في 2021

سأركز على بعض المشروعات الاستثمارية في العام 2021، لصعوبة حصرها جميعًا في مقال واحد، وأبدأ بالإستراتيجية الوطنية للاستثمار، وما تتضمنه من ضخ استثمارات من خلال مشروعات ومبادرات بقيمة تصل إلى 12 تريليون ريال..

«الميتافيرس» ونظارة المستقبل

قبل الدخول في تفاصيل «الميتافيرس»، فهي باختصار بيئة افتراضية تدمج ما بين الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR) والفيديو، وتتيح للمستخدمين العمل واللعب والشراء أيضًا، والتواصل مع أصدقائهم باستخدام شخصية وهمية..

الإسكان في السعودية.. الحلول التكاملية

أعلن وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان في «ملتقى الميزانية» مؤخراً استطاعة منظومة الإسكان عبر الوزارة وبرنامج «سكني» و»الوطنية للإسكان» توفير 150 ألف وحدة سكنية متنوعة التصاميم والنماذج وبأسعار مناسبة وضمن مشاريع متكاملة المرافق والخدمات..

العالم الفلسفي في الرياض

تظهر القيمة الدائمة للفلسفة في تطوير الفكر البشري في كل ثقافة وفي كل فرد، فهي تُعدّ اختصاصاً مشوقاً، كما أنها ممارسة يوميّة من شأنها أن تحدث تحوّلاً في المجتمعات..

استقطاب الأوربيين.. قصة يكتبها موسم الرياض

أرقام زوار موسم الرياض 2021 كانت لها انعكاسات اقتصادية كبيرة مباشرة على أسواق عمل الترفيه، وغير مباشرة على الفنادق ودور الإيواء السياحي التي ارتفعت نسب الإقبال عليها، ناهيك عن ارتفاع السعة المقعدية في خطوط الطيران الوطنية والخليجية، التي قدمت بفضل موسم الرياض عروض طيران مخفضة لحضور فعالياته..

أوكساجون.. مفاهيم «نيوم» للاقتصاد الأزرق المُستدام

ما يميز «أوكساجون» أنها ترتكز على نفس الفلسفة والمفاهيم الخاصة بمجتمعات «ذا لاين»، حيث ستوفر قابلية للعيش بطريقة استثنائية متجانسة مع الطبيعة، من خلال موقعها المثالي قرب قناة السويس على البحر الأحمر..

الربيع اللبناني

لبنان يعيش اليوم أزمة عميقة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ليس كما يظن البعض بسبب تصريحات وزير إعلامه غير المسؤولة الذي ربح من خلالها المليون ريال الإيراني، بل لارتهانه إلى مشروع فارسي لا يمت إلى جيناته العربية بصلة، وهو ما أوصله بحسب منظمة الشفافية الدولية إلى أسفل سلم الترتيب في مؤشرات مدركات..