الرسالة المحورية التي من المهم على الرأي العام الوطني إدراكها من تبعات دخول الحكومة السعودية سوق اليورو، تتمثل في عدة مُحددات استراتيجية، منها: التوسع في قاعدة المستثمرين بشكل عام، والمستثمرين الأوروبيين على وجه الخصوص، خاصة أن بعض المستثمرين سواءً في الأسواق الناشئة أو الدولية لا يستثمرون إلا في عملة اليورو..
خريطة طريق سعودية لصناعتها السياحية
ما يعُطي هذه الصناعة مدلولات مهمة، تعزيز الهيكل المتكامل للمنظومة السياحية من وزارة السياحة، والهيئة السعودية للسياحة، ومجلس التنمية السياحي، وصندوق التنمية السياحي، وأدوارها في تمكين قطاعات الأعمال المرتبطة بالسياحة للمساهمة في هذه التنمية الحيوية..
إيران.. شيطان الأرض الأكبر
الإرهاب الإيراني والتصعيد الأخير لميليشيا الحوثي، هو تحدٍّ سافر لكل الجهود الرامية إلى إحلال السلام في اليمن، وإصرارها على ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، منذ انقلابها الدموي المشؤوم على الدولة، وتحويلها الشعب اليمني في مناطق سيطرتها إلى رهائن، وتسخيرها الموارد الوطنية لأغراض الحرب واستمرارها على حساب مصالح اليمنيين الوطنية..
«بايدن» و «السعودية» و «الأزمة اليمنية»
تجيد القيادة السعودية قراءة التصريحات الأميركية والتعامل معها بحنكة وحكمة، سواء من الجمهوريين أو الديموقراطيين، ويوضح ذلك بجلاء بيانها الأخير الصادر عنها، بُعيد خطاب «بايدن» ووضعت بهذا النقاط على الحروف..
الرياض طموٌح بلا حدود
المصور: نواف المطيري
«اقتصاديات المدن».. الرياض طموٌح بلا حدود
لماذا الرياض؟ لأنها اكتسبت أهمية تاريخية وسياسية واقتصادية، فمنذ أن كانت مدينة قديمة، وعاصمة لإقليم اليمامة تسمى (حجر)، وبعد مرور 90 عامًا، على اختيارها كعاصمة للدولة السعودية الثانية..
صعود القدرة التنافسية السعودية
من المُحددات المهمة التي يعمل عليها المركز – حديث التأسيس – والتي لها دلالات كبيرة على موثوقية «اقتصادنا الوطني» متابعته لأكثر من ثلاثين تقريرًا ومؤشراً عالمياً ترتبط بالمحاور الاستراتيجية المُستهدفة عالمياً لتعزيز تنافسية الدول، بهدف تحليل وضع السعودية الراهن بين أكثر الأسواق التنافسية..
في قلبه تحديث السعودية.. أهلًا بـ “ذا لاين”
مرحبًا بالمستقبل الجديد وأهلاً بـ”ذا لاين”، الوجهة المستقبلية الخضراء لخريطة الاقتصاد العالمي، الذي سيعيد تعريف اقتصادنا المستقبلي، والمخطط العمراني المُبتكر، وتعزيز تنويع الاقتصاد، وزيادة ناتجنا المحلي بـ180 مليار ريال بحلول 2030..
“بيان العُلا”.. إيران الخاسر الأكبر
تعي الحكومة السعودية جيداً الأهمية الاستراتيجية المُكتسبة لقمة العُلا الخليجية، كونها تأتي في ظروف إقليمية دقيقة وحساسة، ومواجهة العالم عدداً من التحديات الطبية والاقتصادية والأمنية، وهو ما يجعل تعزيز التعاون بين الدول الخليجية أمراً مصيرياً لا يمكن التراجع عنه تحت أي مبرر كان..
إنهم غاضبون من اتفاق الرياض
إن أحداث مطار عدن الدامية، ما هي إلا مؤشر جيوسياسي على رهاب وانزعاج الإيرانيين وحلفائهم في المنطقة، من نجاح الحكومة السعودية في تسريع تنفيذ “اتفاق الرياض”، وترتيب خريطة الملف اليمني السياسي والعسكري، وتوحيد الكيانات اليمنية تجاه العدو الأول الحوثي..