الصناعة الإخبارية والتغيرات المستقبلية

مازال “البودكاست الإخباري” مستمراً في الانتشار بين فئات المتعلمين والشباب، لكنهم لا يزالون أقلية، فمن بين نسبة 34 % من الجمهور الذي يستمع لبودكاست واحد على الأقل شهرياً، فإن 12 % فقط منهم يستمعون لبودكاست إخباري، لكن اللافت أن برامج البودكاست الإخبارية المعمّقة هي الأكثر استهلاكاً مع ظهور نمو في استهلاك بودكاست الفيديو..

بودكاست “1949”.. الرصانة في تناول المنظومة الثقافية السعودية

وجود بودكاست “1949” في تصوري مهم للغاية للمنظومة الثقافية الشاملة، خاصة أن وزارة الثقافة تسعى منذ إطلاق الاستراتيجية الوطنية للثقافة إلى تعزيز الهوية والمحافظة عليها، ويعتبر إنشاؤها جزءاً من الإصلاح، سيؤدي إلى نهوض الثقافة، ويكون قوة وحضوراً للمملكة عربياً ودولياً.

هل نشهد «صحافة مناخ» سعودية؟

أجزم فعليًا بضرورة الاهتمام بتنمية الكوادر في «صحافة المناخ» القادرة على صناعة القصص الإخبارية، وربط الرأي بمخاطر تغير المناخ، وتفسير القرارات على حياة الناس اليومية، وشرح تأثير الأضرار المناخية على الاقتصاد الوطني، ومدى ارتباط الإجراءات المناخية المحلية بمستقبل الناس..

الإعلام السعودي ورهان المُستقبل

تستطيع الجامعات السعودية أن تلعب دورًا مؤثرًا في تخريج أجيال من القيادات الإعلامية الشابة القادرة على إكمال مسيرة التقدم، شريطة مواكبتها التقنيات الإعلامية العالمية والمرحلة التي وصل لها الإعلام عالميًا من حيث التقنيات والمهارات المطلوبة..

«الإعلام المُتخصص» ومستهدفات الدولة السعودية

«الإعلام المُتخصص» بالنسبة لمنظومتنا الإعلامية ليس خيارًا بل ضرورة استراتيجية؛ لدعم مشاريع التطوير وأهداف الدولة السعودية، وهذه نقطة غاية في الأهمية ليس فقط لتسويق الإنجازات الوطنية داخليًا وخارجيًا، بل من أجل تعميق الشعور بالانتماء الوطني..

استشرافات مستقبلية سابقة

هذه اللعبة على الأقل بين خمس وعشر سنوات مقبلة، الناس الآن ليس لديهم فرصة أو متسع من الوقت ليضيعوه في القراءة. ستقول انتكاسة، وسأقول لك، بل السرعة والتطور والاستفادة من التقنية لإدارة الوقت، الآن الجيل الثالث من الجوال. وغدا الجيل الرابع،

الذكاء الاصطناعي ونضوج المعالجات الإخبارية

لم تعد الصحافة بمعزل عن التقنية، إذ باتت تؤثر في كل مكوناتها التفصيلية، فهناك دراسات مازالت في بداياتها تدرس حقبة جديدة من الاتجاهات الصحافية لما بعد «صحافة الذكاء الاصطناعي» تُعرف بـ«صحافة الجيل السابع» أو «G7 Journalism» …