تماسك الاقتصاد السعودي في ظل الأزمات العالمية

انعكاس الرؤية الإيجابية على الاقتصاد السعودي جاء بفعل الخطوات الحكومية في تقليل الاعتماد على الإيرادات النفطية، والذي وصل في السنوات الأربع الماضية إلى 12.8 % من الناتج المحلي الإجمالي، بالإضافة إلى تطوير إدارة المالية العامة..

التحرك السعودي وتجاوز عرقلة التعليم في اليمن

هناك جهود كبيرة يبذلها السفير آل جابر وفريقه من خلال مشاريع ومبادرات البرنامج السعودي لتنمية إعمار اليمن الداعمة لقطاع التعليم من ذلك إنشاء وإعادة تأهيل المدارس والجامعات، ومن ذلك: مشروع تطوير جامعة إقليم سبأ، وإنشاء 23 مدرسة نموذجية ومركز للموهوبين..

الإعلام السعودي ورهان المُستقبل

تستطيع الجامعات السعودية أن تلعب دورًا مؤثرًا في تخريج أجيال من القيادات الإعلامية الشابة القادرة على إكمال مسيرة التقدم، شريطة مواكبتها التقنيات الإعلامية العالمية والمرحلة التي وصل لها الإعلام عالميًا من حيث التقنيات والمهارات المطلوبة..

لماذا أطلق أكبر مصرفي أميركي تحذيرات «الاستعداد للإعصار الاقتصادي المقبل»؟

الكساد والانكماش الاقتصادي قادم لا محالة على العالم، وستختلف درجة تأثيراته من بلد لآخر، وسيستمر ما بين عامين إلى أربعة أعوام، ولكنه سيكون مختلفًا عن الكساد الكبير الذي حصل في ثلاثينات القرن العشرين..

«الاقتصاد الأخضر».. مستقبل التنمية السعودية

الاقتصاد الأخضر لن يحل محل التنمية المستدامة، بل إن تحقيق الاستدامة يكاد يرتكز على إصلاح الاقتصاد، كما يجب أن نعلم أن التحول إلى الاقتصاد الأخضر لا يتم بقرار فوري، ولكنه عملية طويلة الأجل تحتاج إلى عقود طويلة..

الدولة السعودية واستثمار المدن طويل الأجل

تمتلك جميع مناطق المملكة ميزات نسبية تؤهلها للعب دور حيوي ومهم في تنمية الاقتصاد الوطني، ورفع إسهاماتها في نمو الناتج المحلي الإجمالي؛ وهو ما يجعل من اهتمام ولي العهد بتنميتها عاملًا رئيساً في تحقيق تلك التوجهات..

السعودية وإعادة ترتيب المنطقة

بما أننا نعيش أفراح العيد فمن المهم استدراك ملامح التحركات السعودية التي تمت في رمضان، وكيف تحولت إلى وجهة لكثير من قيادات الدول الإسلامية، وهو يعكس حرصها الاستراتيجي على استقرار العالم الإسلامي عمومًا، والمنطقة خاصة

«الإعلام المُتخصص» ومستهدفات الدولة السعودية

«الإعلام المُتخصص» بالنسبة لمنظومتنا الإعلامية ليس خيارًا بل ضرورة استراتيجية؛ لدعم مشاريع التطوير وأهداف الدولة السعودية، وهذه نقطة غاية في الأهمية ليس فقط لتسويق الإنجازات الوطنية داخليًا وخارجيًا، بل من أجل تعميق الشعور بالانتماء الوطني..

هندسة المصالح اليمنية في الدعوة الخليجية

على المكونات السياسية اليمنية من دون استثناء استثمار فرصة الدعوة الخليجية؛ لتقديم المبادرات الوطنية في علاج عمق جذور الأزمة اليمنية، من خلال معالجة أهم المسائل المطروحة وإنهاء هذه المعاناة وتداعياتها بحل سياسي شامل..