المواجهة الكلامية بين ترامب ونائبه من جهة، والرئيس الأوكراني زيلينسكي من جهة أخرى، ليست مشادة عابرة، بل لحظة كاشفة لمعادلات القوة والتحولات العميقة في السياسة الدولية. ترامب، لم يكن يخاطب #أوكرانيا ولا #روسيا بقدر ما كان يوجه رسالته الأولى إلى الداخل الأمريكي، واضعًا القواعد الجديدة للسياسة الخارجية الأمريكية، وهي “لن ندفع دولارًا إلا إذا استفاد منه الشعب الأمريكي.”
https://x.com/Almatrafi/status/1896959067207184918