هي لنا دار.. لماذا السعودية دولة محورية؟

لقد وعت القيادة السياسية السعودية منذ أكثر من تسعة عقود، أن جزءًا من محوريتها يكمن في بناء دولة قوية راسخة داخليًا، وفاعلة خارجيًا، وهو ما تطلب منها رسم منهجية عميقة، للموازنة بين مصالحها المحلية وواجباتها الإقليمية..

في قلبه تحديث السعودية.. أهلًا بـ “ذا لاين”

مرحبًا بالمستقبل الجديد وأهلاً بـ”ذا لاين”، الوجهة المستقبلية الخضراء لخريطة الاقتصاد العالمي، الذي سيعيد تعريف اقتصادنا المستقبلي، والمخطط العمراني المُبتكر، وتعزيز تنويع الاقتصاد، وزيادة ناتجنا المحلي بـ180 مليار ريال بحلول 2030..

ميزانية في وجه التحديات

هناك حيثيات مهمة على الرأي العام الوطني استيعابها بشكل متعمق، وهي أن بلاده تعمل على تدبير احتياجاتها التمويلية المحلية والخارجية بما يتوافق مع مستهدفات سياساتها المالية بأقل المخاطر والتكاليف الممكنة؛ وذلك من أجل ضمان تحقيق استدامة وصولها إلى مختلف الأسواق العالمية..

عصر الرقمنة السعودية

اعتمدت الحكومة السعودية على “الشفافية الرقمية”، كعنصر حيوي في مكاشفة الرأي العام من خلال “المنجزات الرقمية” على أرض الواقع، وهذه خطوة لها دلالات إيجابية على خلق الاهتمام الشعبي وتعظيمه لهذه التحولات التي سيكون الفرد هو المستفيد الأول منها بطريقة مباشرة أو غير مباشرة..

الولايات المتحده تدعم تدريب حرس الحدود اليمني

الرياض – أكمل تسعة وعشرون عنصراً من عناصر حرس الحدود اليمني برنامجاً تدريبياً مكثفاً مدته أسبوعان في الرياض ،  المملكة العربية السعودية قاده فريق أمريكي زائر بالاشتراك مع مدربين سعوديين إذ كانت هذه العناصر الشابّة هي أول مجموعة تستفيد من التدريب الذي تدعمه الولايات المتحدة منذ عام 2015 حين اندلعت الحرب في اليمن .

قطر توزع الإرهاب بين السنة والشيعة!

الآلة الإرهابية القطرية، ليست مقتصرة على السنة، أيضاً هناك تحركات إيرانية لخلق بؤر شيعية مدربة على غرار حزب الله، خاصة أن المعلومات تؤكد أن هناك خبراء في وزارة الاستخبارات والأمن الوطني الإيراني زاروا قطر خلال الفترات الماضية، بهدف العمل على انتقال مجموعة من الباكستانيين الشيعة من قطر والمنتمين إلى لواء “زينبيون” إلى إيران ومنها إلى اليمن وجزء منهم سيذهبون إلى سوريا.

كأس العالم من السوشل ميديا إلى الملعب!

يحاكي كأس العالم 2018 الواقع، بل يتماشى مع الواقع الافتراضي الذي فرضته السوشل ميديا، بكافة أطيافها ومختلف توجهاتها وشخوصها الجدد، ففي الوقت التي أفرزت السوشل ميديا العديد من الشخوص الصحافية ، والفنية، والكتاب الذين لم يتخرجوا من الوسائل التقليدية ولم يكونوا مدججين بالكميرات والعدسات “الزوم”، استطاعوا مزاحمة أصحاب المهنة الحقيقية التقليدية ، بل أزاحتهم في بعض المواقع لتقديم نماذج عمل سريعة ومقبولة إلى حد (ما) رغم أن بعضاً من هذه الأعمال تفتقد للمهنية إلا أنها وصلت للمتلقي! كذلك حاكى كأس العالم المشهد الافتراضي بتقديم نسخة واقعية ، أزاحت الأبطال التقليديين ، كالألمان والإنجليز والبرازيليين والأسبان ، لتقدم لنا نموذجاً جديداً لم يكن أصلا في قائمة الترشيح، بل أزال الأسماء العالقة في الذهن: رونالدو، ميسي (مثلاً)، لتقدم لنا بديلاً عنهما ساحر فرنسا الصغير كليان مبابي!
هل نقول إذن أنه في هذه المرة قد حاكى العالم الحقيقي العالم الافتراضي، في مرحلة اتحاد لاحقاً.. ربما!