وظائف المُستقبل والاستشراف التقني

إن إعلان مدينة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بإصدار التقرير بشكل دوري يُعد خطوة فاعلة جدًا من أجل تحسين قدراتنا التقنية، وتطوير مهارات كوادرنا البشرية رقميًا، على غرار ما تفعله الكثير من الدول المتقدمة التي بدأت في إصدار هذا النوع من التقارير منذ عقود طويلة، وأداة عون لراسمي الخطط المستقبلية في مجال التقنية بمملكتنا الحبيبة..

السندات السعودية والاستثمار المستدام

الرسالة المحورية التي من المهم على الرأي العام الوطني إدراكها من تبعات دخول الحكومة السعودية سوق اليورو، تتمثل في عدة مُحددات استراتيجية، منها: التوسع في قاعدة المستثمرين بشكل عام، والمستثمرين الأوروبيين على وجه الخصوص، خاصة أن بعض المستثمرين سواءً في الأسواق الناشئة أو الدولية لا يستثمرون إلا في عملة اليورو..

خريطة طريق سعودية لصناعتها السياحية

ما يعُطي هذه الصناعة مدلولات مهمة، تعزيز الهيكل المتكامل للمنظومة السياحية من وزارة السياحة، والهيئة السعودية للسياحة، ومجلس التنمية السياحي، وصندوق التنمية السياحي، وأدوارها في تمكين قطاعات الأعمال المرتبطة بالسياحة للمساهمة في هذه التنمية الحيوية..

صعود القدرة التنافسية السعودية

من المُحددات المهمة التي يعمل عليها المركز – حديث التأسيس – والتي لها دلالات كبيرة على موثوقية «اقتصادنا الوطني» متابعته لأكثر من ثلاثين تقريرًا ومؤشراً عالمياً ترتبط بالمحاور الاستراتيجية المُستهدفة عالمياً لتعزيز تنافسية الدول، بهدف تحليل وضع السعودية الراهن بين أكثر الأسواق التنافسية..

في قلبه تحديث السعودية.. أهلًا بـ “ذا لاين”

مرحبًا بالمستقبل الجديد وأهلاً بـ”ذا لاين”، الوجهة المستقبلية الخضراء لخريطة الاقتصاد العالمي، الذي سيعيد تعريف اقتصادنا المستقبلي، والمخطط العمراني المُبتكر، وتعزيز تنويع الاقتصاد، وزيادة ناتجنا المحلي بـ180 مليار ريال بحلول 2030..

الذكاء الاصطناعي ونضوج المعالجات الإخبارية

لم تعد الصحافة بمعزل عن التقنية، إذ باتت تؤثر في كل مكوناتها التفصيلية، فهناك دراسات مازالت في بداياتها تدرس حقبة جديدة من الاتجاهات الصحافية لما بعد «صحافة الذكاء الاصطناعي» تُعرف بـ«صحافة الجيل السابع» أو «G7 Journalism» …

منظمة التعاون الرقمي والتريليون دولار

تعيش السعودية منذ بزوغ عصر رؤيتها الطموحة 2030، بقيادة مهندسها وعرابها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مرحلة مفصلية تجديدية على منظومة مستوياتها الاقتصادية كافة بشقيها الُكلي والجزئي، مستندة في ذلك على أساسين محوريين وهما: “الابتكار والتحول الرقمي”.